رئيس حزب البناء والتنمية الدكتور صفوت عبد الغنى
كتب كامل كامل
أعلن عدد من الأحزاب والحركات والائتلافات والشخصيات الإسلامية السياسية عن إطلاق "الرابطة الوطنية الإسلامية" التى تسعى لتنسيق الجهود بين الشخصيات والجهات الإسلامية السياسية، واتخاذ مواقف موحدة فى القضايا المهمة.
وقال البيان التأسيسى للرابطة مساء اليوم الأربعاء: "بعد قيام الثورة ونجاح الشعب المصرى فى خلع رأس النظام البائد، انطلق العديد من النشطاء للعمل العام بمجالاته المختلفة، وقد تميزت هذه الفترة بكثرة واجهات العمل السياسى وصغر حجمها (مجموعات ثورية وحركية – أحزاب – منابر إعلامية)، وهذا أمر طبيعى بعد الخروج من حالة الاحتقان الذى كان المجتمع يعانى منها لسنوات طويلة".
وأضاف البيان الصادر اليوم الأربعاء، والذى حصل الـ"اليوم السابع" على نسخة منه: "الآن وبعد مرور أكثر عام ونصف العام من بداية الثورة وتنصيب أول رئيس منتخب لمصر، نبدأ فى مرحلة جديدة للانتقال من الثورة لبناء الدولة، ولا يخفى على أحد أن القدرة على التأثير فى الشأن العام تتطلب كيانات كبيرة (فى العدد والإمكانات والانتشار)، ومن هنا جاءت فكرة إنشاء رابطة للكيانات ذات التوجه الإسلامى لتنسيق العمل بين الشخصيات والرموز والكيانات السياسية الإسلامية الحديثة، وتطوير وسائل العمل الإسلامى التقليدية، وابتكار وسائل جديدة، وصناعة وتطوير كوادر العمل الإسلامى السياسى، واتخاذ مواقف موحدة فى القضايا المهمة".
يذكر أن الرابطة تحافظ لكل الشخصيات الكيانات المنضوية تحتها على هويتها وتميزها، دون ذوبان أو انصهار، فالرابطة الوطنية الإسلامية تعمل على تنسيق الجهود لتعظيم الاستفادة من كل الطاقات، وتسعى لمنع التشرذم والتفتت، خاصة فى ظل المرحلة الحرجة التى تمر بها البلاد، وتسعى خلالها للنهضة من كبوتها التى طالت لعقود.
وتؤكد "الرابطة" أن الباب مفتوح لجميع الشخصيات والجهات الراغبة فى التنسيق والعمل المشترك، سواء داخل "الرابطة" أو التعاون معها لتحقيق الأهداف المشتركة.
الموقعون على البيان: جبهة الإرادة الشعبية، حركة أمتنا، حزب الإصلاح، حزب البناء والتنمية، حزب العمل الجديد، حزب الإصلاح والنهضة، حزب التغيير والتنمية، حزب التوحيد العربى، وحزب مصر البناء.
وقال البيان التأسيسى للرابطة مساء اليوم الأربعاء: "بعد قيام الثورة ونجاح الشعب المصرى فى خلع رأس النظام البائد، انطلق العديد من النشطاء للعمل العام بمجالاته المختلفة، وقد تميزت هذه الفترة بكثرة واجهات العمل السياسى وصغر حجمها (مجموعات ثورية وحركية – أحزاب – منابر إعلامية)، وهذا أمر طبيعى بعد الخروج من حالة الاحتقان الذى كان المجتمع يعانى منها لسنوات طويلة".
وأضاف البيان الصادر اليوم الأربعاء، والذى حصل الـ"اليوم السابع" على نسخة منه: "الآن وبعد مرور أكثر عام ونصف العام من بداية الثورة وتنصيب أول رئيس منتخب لمصر، نبدأ فى مرحلة جديدة للانتقال من الثورة لبناء الدولة، ولا يخفى على أحد أن القدرة على التأثير فى الشأن العام تتطلب كيانات كبيرة (فى العدد والإمكانات والانتشار)، ومن هنا جاءت فكرة إنشاء رابطة للكيانات ذات التوجه الإسلامى لتنسيق العمل بين الشخصيات والرموز والكيانات السياسية الإسلامية الحديثة، وتطوير وسائل العمل الإسلامى التقليدية، وابتكار وسائل جديدة، وصناعة وتطوير كوادر العمل الإسلامى السياسى، واتخاذ مواقف موحدة فى القضايا المهمة".
يذكر أن الرابطة تحافظ لكل الشخصيات الكيانات المنضوية تحتها على هويتها وتميزها، دون ذوبان أو انصهار، فالرابطة الوطنية الإسلامية تعمل على تنسيق الجهود لتعظيم الاستفادة من كل الطاقات، وتسعى لمنع التشرذم والتفتت، خاصة فى ظل المرحلة الحرجة التى تمر بها البلاد، وتسعى خلالها للنهضة من كبوتها التى طالت لعقود.
وتؤكد "الرابطة" أن الباب مفتوح لجميع الشخصيات والجهات الراغبة فى التنسيق والعمل المشترك، سواء داخل "الرابطة" أو التعاون معها لتحقيق الأهداف المشتركة.
الموقعون على البيان: جبهة الإرادة الشعبية، حركة أمتنا، حزب الإصلاح، حزب البناء والتنمية، حزب العمل الجديد، حزب الإصلاح والنهضة، حزب التغيير والتنمية، حزب التوحيد العربى، وحزب مصر البناء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق